

From semiconductors to electric vehicles, governments are identifying the strategic industries of the future and intervening to support them – abandoning decades of neoliberal orthodoxy in the process. Are industrial policies the key to tackling twenty-first-century economic challenges or a recipe for market distortions and lower efficiency?
واشنطن العاصمة - بينت قمة الأمن النووي، التي اختتمت في أول هذا الشهر في واشنطن العاصمة، ما يمكن تحقيقه عندما يجتمع القادة السياسيون معا للتركيز على مشكلة عالمية. هذه المبادرة التي اتخذت منذ ست سنوات، ركزت على منع الإرهاب النووي، وحققت نتائج مهمة تروم القضاء على المواد المشعة والنووية الخطيرة، والحد منها وضمان أمنها وسلامتها.
لكن لسوء الحظ، لا يزال التهديد النووي أمرا محتملا. فتهديدات الجماعات الإرهابية في تزايد، وكذلك المخاطر الناجمة عن التنافس والصراع بين الدول التي تمتلك أسلحة نووية. لذا نحن في حاجة إلى زعامة قوية وإلى تكثيف التعاون العالمي لمواجهة المخاطر النووية الحرجة الأخرى، ولا سيما خطر مزيد من التجارب وانتشار الأسلحة.
وهناك بوادر أمل قليلة تلوح في الأفق. على العكس من ذلك، تقريبا كل الدولة المسلحة نوويا تقوم إما بتوسيع أو بتطوير ترسانتها النووية. ولا توجد مفاوضات جدية لتنظيم وتجاوز أو خفض الترسانات النووية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in