عمان- قبل حوالي ثلاث سنوات قام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بخطوة استثنائية. قطع المسؤول الفلسطيني كافة الاتصالات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تحيزها بلا خجل لإسرائيل.
تتأمل القيادة الفلسطينية من الرئيس المنتخب جو بايدن العودة الى المفاوضات وعلى رأس جدول الأعمال انهاء بناء إسرائيل مستوطنات غير قانونية على أراضي فلسطينية في المناطق المحتلة.
إن تحيز إدارة ترامب لصالح إسرائيل كان تحيزا صارخا، فمن كان يقود ما سمي بتحرك السلام ــ على سبيل المثال ــ صهر ترامب جاريد كوشنر والسفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان وهما من مؤيدي الاستيطان الإسرائيلي وبناء المستوطنات بما يخالف مخالفة واضحة حقوق الفلسطينيين.
عمان- قبل حوالي ثلاث سنوات قام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بخطوة استثنائية. قطع المسؤول الفلسطيني كافة الاتصالات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تحيزها بلا خجل لإسرائيل.
تتأمل القيادة الفلسطينية من الرئيس المنتخب جو بايدن العودة الى المفاوضات وعلى رأس جدول الأعمال انهاء بناء إسرائيل مستوطنات غير قانونية على أراضي فلسطينية في المناطق المحتلة.
إن تحيز إدارة ترامب لصالح إسرائيل كان تحيزا صارخا، فمن كان يقود ما سمي بتحرك السلام ــ على سبيل المثال ــ صهر ترامب جاريد كوشنر والسفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان وهما من مؤيدي الاستيطان الإسرائيلي وبناء المستوطنات بما يخالف مخالفة واضحة حقوق الفلسطينيين.