شنغهاي ــ تمكنت الصين أخيرا من ترسيخ نفسها كزعيمة عالمية في مجال التكنولوجيات الرقمية الموجهة نحو المستهلك. والصين أكبر سوق للتجارة الإلكترونية في العالَم، وتمثل أكثر من 40% من المعاملات العالمية، وتأتي بين أفضل ثلاث دول في مجال استثمار رأس المال المغامر في صناعة المركبات الذاتية القيادة، والطباعة الثلاثية الأبعاد، والروبوتات، والطائرات بدون طيار، والذكاء الاصطناعي. وواحدة من كل ثلاث شركات بادئة تتجاوز قيمتها مليار دولار أميركي على مستوى العالم صينية، ويحتفظ مقدمو خدمة الحوسبة السحابية في الصين برقم عالمي في كفاءة الحوسبة. وفي حين تدير الصين عجزا تجاريا في الخدمات عموما، فإنها كانت مؤخرا تدير فائضا تجاريا في الخدمات الرقمية يصل إلى 15 مليار دولار سنويا.
شنغهاي ــ تمكنت الصين أخيرا من ترسيخ نفسها كزعيمة عالمية في مجال التكنولوجيات الرقمية الموجهة نحو المستهلك. والصين أكبر سوق للتجارة الإلكترونية في العالَم، وتمثل أكثر من 40% من المعاملات العالمية، وتأتي بين أفضل ثلاث دول في مجال استثمار رأس المال المغامر في صناعة المركبات الذاتية القيادة، والطباعة الثلاثية الأبعاد، والروبوتات، والطائرات بدون طيار، والذكاء الاصطناعي. وواحدة من كل ثلاث شركات بادئة تتجاوز قيمتها مليار دولار أميركي على مستوى العالم صينية، ويحتفظ مقدمو خدمة الحوسبة السحابية في الصين برقم عالمي في كفاءة الحوسبة. وفي حين تدير الصين عجزا تجاريا في الخدمات عموما، فإنها كانت مؤخرا تدير فائضا تجاريا في الخدمات الرقمية يصل إلى 15 مليار دولار سنويا.