بوينس آيرس ــ عندما اجتمع مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي في الرابع عشر من ديسمبر/كانون الأول، لم يخرج المجتمعون بمفاجأة تُذكر للأسواق المالية، لأن أحدا لم يستطع استخلاص أي تغييرات سياسية من التصريحات العامة. فقد مهد الاجتماع السابق في أواخر أكتوبر/تشرين الأول الساحة لتطبيع السياسة النقدية بالفعل، مع الإعلان عن اعتزام البنك المركزي الأوروبي خفض مشترياته الشهرية من الأصول بمقدار النصف، من 60 مليار يورو (71 مليار دولار أميركي) إلى 30 مليار يورو، اعتبارا من يناير/كانون الثاني 2018.
بوينس آيرس ــ عندما اجتمع مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي في الرابع عشر من ديسمبر/كانون الأول، لم يخرج المجتمعون بمفاجأة تُذكر للأسواق المالية، لأن أحدا لم يستطع استخلاص أي تغييرات سياسية من التصريحات العامة. فقد مهد الاجتماع السابق في أواخر أكتوبر/تشرين الأول الساحة لتطبيع السياسة النقدية بالفعل، مع الإعلان عن اعتزام البنك المركزي الأوروبي خفض مشترياته الشهرية من الأصول بمقدار النصف، من 60 مليار يورو (71 مليار دولار أميركي) إلى 30 مليار يورو، اعتبارا من يناير/كانون الثاني 2018.