اضطرت وفاة الرئيس رونالد ريغان الكثير من الناس إلى المواجهة من جديد مع الإرث الذي خلفته حروب أميركا الوسطى الوحشية في جواتيمالا والسلفادور ونيكاراجوا، والتي نشبت منذ عقدين من الزمان. جاء التوقيع مؤخراً على اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الوسطى (CAFTA) مع الولايات المتحدة بمثابة التأكيد على أن التاريخ الدموي للمنطقة أصبح في طي النسيان حقاً.
اضطرت وفاة الرئيس رونالد ريغان الكثير من الناس إلى المواجهة من جديد مع الإرث الذي خلفته حروب أميركا الوسطى الوحشية في جواتيمالا والسلفادور ونيكاراجوا، والتي نشبت منذ عقدين من الزمان. جاء التوقيع مؤخراً على اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الوسطى (CAFTA) مع الولايات المتحدة بمثابة التأكيد على أن التاريخ الدموي للمنطقة أصبح في طي النسيان حقاً.