جوهانسبيرغ ـ رغم التقارير التي تؤكد أن السفينة الصينية "آن يو جيانغ" التي كانت تحمل الأسلحة إلى زيمبابوي قد عادت أدراجها، إلا أننا لا ندري من أي جهة أخرى قد تتمكن قوات الرئيس روبرت موغابي العسكرية والبرلمانية من الحصول على أسلحة. فعلى ضوء أعمال القمع الوحشية المتصاعدة ضد "الحركة من أجل التغيير الديمقراطي" المعارِضة ـ وهؤلاء الذين ساندوا "الحركة من أجل التغيير الديمقراطي" بدعمهم حتى تتمكن من الفوز بالانتخابات الرئاسية، التي لم يتم الإعلان عن نتائجها حتى الآن، رغم مرور أربعة أسابيع منذ انعقادها ـ أصبحت الحاجة ملحة إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى زيمبابوي.
جوهانسبيرغ ـ رغم التقارير التي تؤكد أن السفينة الصينية "آن يو جيانغ" التي كانت تحمل الأسلحة إلى زيمبابوي قد عادت أدراجها، إلا أننا لا ندري من أي جهة أخرى قد تتمكن قوات الرئيس روبرت موغابي العسكرية والبرلمانية من الحصول على أسلحة. فعلى ضوء أعمال القمع الوحشية المتصاعدة ضد "الحركة من أجل التغيير الديمقراطي" المعارِضة ـ وهؤلاء الذين ساندوا "الحركة من أجل التغيير الديمقراطي" بدعمهم حتى تتمكن من الفوز بالانتخابات الرئاسية، التي لم يتم الإعلان عن نتائجها حتى الآن، رغم مرور أربعة أسابيع منذ انعقادها ـ أصبحت الحاجة ملحة إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى زيمبابوي.