دافوس ــ إن العالم اليوم يبدو محاطاً بالمخاطر والتهديدات أكثر من أي وقت مضى. فقد تسببت التأثيرات المتزايدة الوضوح الناجمة عن تغير المناخ، والتوترات الجيوسياسية المتصاعدة، والدول المتأزمة والمنهارة، وعدم كفاية أو عدم تكافؤ الفرص، وانتشار الأمراض المعدية ــ وكل هذا غيض من فيض من التهديدات الأكثر بروزا ــ في خلق بيئة من عدم اليقين. فهل يكون 2015 العام الذي تبلغ فيه هذه المخاطر ذروتها، أو يشهد اللحظة التي يجتمع فيها زعماء العالم لوضع استراتيجيات حقيقية لتخفيفها؟
دافوس ــ إن العالم اليوم يبدو محاطاً بالمخاطر والتهديدات أكثر من أي وقت مضى. فقد تسببت التأثيرات المتزايدة الوضوح الناجمة عن تغير المناخ، والتوترات الجيوسياسية المتصاعدة، والدول المتأزمة والمنهارة، وعدم كفاية أو عدم تكافؤ الفرص، وانتشار الأمراض المعدية ــ وكل هذا غيض من فيض من التهديدات الأكثر بروزا ــ في خلق بيئة من عدم اليقين. فهل يكون 2015 العام الذي تبلغ فيه هذه المخاطر ذروتها، أو يشهد اللحظة التي يجتمع فيها زعماء العالم لوضع استراتيجيات حقيقية لتخفيفها؟