بوسطنــ لم تكن نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية انتصارا لدونالد ترمب بقدر ما كانت خسارة للديمقراطية. ولم يخسر الديمقراطيون لأن الرئيس الأميركي جو بايدن ظل في السباق لفترة أطول مما ينبغي، وليس لأن كامالا هاريس غير مؤهلة، بل لأنهم كانوا يخسرون العمال وفشلوا في استعادتهم.
بوسطنــ لم تكن نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية انتصارا لدونالد ترمب بقدر ما كانت خسارة للديمقراطية. ولم يخسر الديمقراطيون لأن الرئيس الأميركي جو بايدن ظل في السباق لفترة أطول مما ينبغي، وليس لأن كامالا هاريس غير مؤهلة، بل لأنهم كانوا يخسرون العمال وفشلوا في استعادتهم.