نيويورك ــ بعد مرور ما يقرب من العام منذ فاز جو بايدن على دونالد ترمب بهامش ضئيل في الانتخابات الرئاسية، تظل الولايات المتحدة في مهب الريح. فالنتائج السياسية الممكنة عديدة. وهي تتراوح من الإصلاح الاقتصادي والسياسي التدريجي الذي يسعى إليه بايدن إلى تخريب الانتخابات والحكم الدستوري كما حاول ترمب أن يفعل في يناير/كانون الثاني الماضي ــ وهو الهدف الذي لا يزال هو والحزب الجمهوري عازمين على ملاحقته.
نيويورك ــ بعد مرور ما يقرب من العام منذ فاز جو بايدن على دونالد ترمب بهامش ضئيل في الانتخابات الرئاسية، تظل الولايات المتحدة في مهب الريح. فالنتائج السياسية الممكنة عديدة. وهي تتراوح من الإصلاح الاقتصادي والسياسي التدريجي الذي يسعى إليه بايدن إلى تخريب الانتخابات والحكم الدستوري كما حاول ترمب أن يفعل في يناير/كانون الثاني الماضي ــ وهو الهدف الذي لا يزال هو والحزب الجمهوري عازمين على ملاحقته.