لندن ــ بدأت منصات وسائط التواصل الاجتماعي تنقلب أخيرا على دونالد ترمب. فمنذ حَـرَضَ رئيس الولايات المتحدة أنصاره على شن هجوم عنيف على مبنى الكونجرس الأميركي في كابيتول هِـل في السادس من يناير/كانون الثاني والذي أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، منعته عدة منصات، من Twitter (مكبر صوته المفضل لفترة طويلة) إلى Shopify (التي باع عليها بعض السلع)، من استخدامها. أما منصة Parler ــ المنصة غير المعتدلة التي أصبحت البوق المحبب لليمين المتطرف، وملاذ ترمب المحتمل ــ فقد أغلقت مؤقتا بعد أن قامت شركة أمازون بإزالة موقعها من خدمات استضافة المواقع.
لندن ــ بدأت منصات وسائط التواصل الاجتماعي تنقلب أخيرا على دونالد ترمب. فمنذ حَـرَضَ رئيس الولايات المتحدة أنصاره على شن هجوم عنيف على مبنى الكونجرس الأميركي في كابيتول هِـل في السادس من يناير/كانون الثاني والذي أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، منعته عدة منصات، من Twitter (مكبر صوته المفضل لفترة طويلة) إلى Shopify (التي باع عليها بعض السلع)، من استخدامها. أما منصة Parler ــ المنصة غير المعتدلة التي أصبحت البوق المحبب لليمين المتطرف، وملاذ ترمب المحتمل ــ فقد أغلقت مؤقتا بعد أن قامت شركة أمازون بإزالة موقعها من خدمات استضافة المواقع.