كمبريدج ـ في الآونة الأخيرة، تلقيت العديد من التساؤلات باعتباري من الأشخاص الذين غالبًا ما يكتبون عن القانون والتسامح. هل يجب على الرئيس المنتخب جو بايدن العفو عن الرئيس دونالد ترامب؟ هل ينبغي الإعفاء من الديون الناتجة عن عصر الجائحة؟ هل ينبغي للولايات المتحدة إنشاء لجنة للحقيقة والمصالحة لمعالجة الانقسامات الوطنية؟
ليست هناك إجابات واضحة على هذه الأسئلة، خاصة في ظل هذه الأوقات الصعبة التي ما زالنا نعيشها. لكن محاولة الإجابة عنها قد تسفر عن مبادئ توجيهية قيمة على المدى القريب والبعيد.
لنبدأ بالأساسيات: بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كوفيد 19 والتحديات الاقتصادية المُصاحبة للجائحة، تشهد الولايات المتحدة موجة حادة من الاستياء والانقسام. أصدر دونالد ترامب، الرئيس الذي اقترب موعد رحيله، علانية عفوًا بحق نفسه، حيث قام بجمع مبالغ ضخمة من المال من خلال ادعاء كاذب مفاده أن بايدن يدين بانتصاره لتزوير انتخابي واسع النطاق. لقد قام الناس بالفعل بمنح أكثر من 200 مليون دولار لحملة ترامب لتمويل جهوده الرامية إلى قلب نتيجة الانتخابات.
كمبريدج ـ في الآونة الأخيرة، تلقيت العديد من التساؤلات باعتباري من الأشخاص الذين غالبًا ما يكتبون عن القانون والتسامح. هل يجب على الرئيس المنتخب جو بايدن العفو عن الرئيس دونالد ترامب؟ هل ينبغي الإعفاء من الديون الناتجة عن عصر الجائحة؟ هل ينبغي للولايات المتحدة إنشاء لجنة للحقيقة والمصالحة لمعالجة الانقسامات الوطنية؟
ليست هناك إجابات واضحة على هذه الأسئلة، خاصة في ظل هذه الأوقات الصعبة التي ما زالنا نعيشها. لكن محاولة الإجابة عنها قد تسفر عن مبادئ توجيهية قيمة على المدى القريب والبعيد.
لنبدأ بالأساسيات: بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كوفيد 19 والتحديات الاقتصادية المُصاحبة للجائحة، تشهد الولايات المتحدة موجة حادة من الاستياء والانقسام. أصدر دونالد ترامب، الرئيس الذي اقترب موعد رحيله، علانية عفوًا بحق نفسه، حيث قام بجمع مبالغ ضخمة من المال من خلال ادعاء كاذب مفاده أن بايدن يدين بانتصاره لتزوير انتخابي واسع النطاق. لقد قام الناس بالفعل بمنح أكثر من 200 مليون دولار لحملة ترامب لتمويل جهوده الرامية إلى قلب نتيجة الانتخابات.